استطلاع الرأى
مارأيك في تصميم موقع درع الوطن الجديد ؟
- ممتاز
- جيد جداً
- جيد
عدد
التصويت 1647
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 34 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- وزير الدولة لشؤون الدفاع يستقبل وزيرة الدفاع لمملكة هولندا
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 33 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- في ثاني أيام عيد الفطر... طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 31 للمساعدات على مناطق شمال قطاع غزة
- بمناسبة عيد الفطر... طيور الخير تنفذ أكبر عملية إسقاط جوي حتى الآن على شمال غزة بمشاركة 6 طائرات أسقطت 125 طناً من المساعدات في الإسقاط الـ30
- قادة وكبار ضباط وزارة الدفاع يهنئون الوحدات بعيد الفطر السعيد
- في أول أيام عيد الفطر المبارك .. الإمارات والأردن تنفذان عملية الإسقاط المشتركة الـ 14 للمساعدات الغذائية شمال قطاع غزة
- الإمارات والأردن تنفذان عملية الإسقاط المشتركة الـ 13 للمساعدات الغذائية شمال قطاع غزة
- أول قافلة مساعدات اماراتية تصل شمال غزة براً..عملية الفارس الشهم 3 ترسل 370 طن على 17 شاحنة لشمال غزة عبر معبر كرم ابوسالم
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 29 للمساعدات الإنسانية والإغاثية شمال غزة
- الإمارات والأردن تنفذان عملية الإسقاط المشتركة الـ 12 للمساعدات الغذائية شمال قطاع غزة
- مع اقتراب عيد الفطر المبارك... وصول طائرة مساعدات إماراتية إلى مطار العريش و على متنها 4000 طرد كسوة العيد.
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 28 للمساعدات الإنسانية والإغاثية وكسوة العيد على شمال غزة
- الإمارات والأردن تنفذان عملية الإسقاط المشتركة الـ 11 للمساعدات الغذائية شمال قطاع غزة
- وصول سفينة المساعدات الإماراتية الثالثة إلى العريش ضمن عملية الفارس الشهم 3 لدعم الشعب الفلسطينى في غزة
- طيور الخير تتجاوز 1500 طن مساعدات عبر 27 إسقاطاً جوياً منذ بدء العملية الإنسانية
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 26 للمساعدات الإنسانية والإغاثية شمال غزة
- طيور الخير تنفذ 25 إسقاطا جوياً للمساعدات الإنسانية والإغاثية شمال غزة
- الإمارات والأردن تنفذان 10 عمليات إسقاط مشتركة للمساعدات الإنسانية شمال غزة بحصيلة 60 طنا
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 24 للمساعدات الإنسانية والإغاثية شمال غزة
2021-01-03
محمد الخميري الرئيس التنفيذي -GAL- الشركة الوطنية الرائدة في تأمين الأنظمة المتكاملة المتعلقة بجاهزية الطائرات
تعتبر شركة (جال)، التي تتخذ من مدينة أبوظبي مقراً لها، إحدى الشركات الإقليمية الرائدة في مجال تأمين الأنظمة المتكاملة المتعلقة بدعم وجاهزية الطائرات لدى الشركات العسكرية وغير العسكرية. وتمتلك الشركة سجلاً طويلاً من التعاون مع أكبر الشركات العالمية المتخصصة في مجال تصنيع الأجهزة والمعدات الأصلية، وتقديم الخدمات المتعلقة بصيانة وإصلاح وتجديد الطائرات مثل شركات «إيه إيه آر» و«إيرباص» و«بل» و«برات آند ويتني» و«ليوناردو».
حوار : شاكا برامود
وتحرص الشركة على مساعدة عملائها في الوصول بأساطيلها إلى أعلى درجات الجاهزية والاستعداد. تتبع شركة (جال) لقطاع دعم المهام في مجموعة (ايدج)، تجمّع التكنولوجيا المتقدمة في قطاع الدفاع وغيره من المجالات. وقد سنحت الفرصة لمجلة «درع الوطن» في إجراء مقابلة حصرية مع محمد الخميري، الرئيس التنفيذي لشركة (جال)، من أجل تسليط الضوء على خدمات الطيران الشاملة، وأنظمة الصيانة التي تقدمها الشركة. فيما يلي مقتطفات من تلك المقابلة:
«درع الوطن»: ما هي مجالات الخدمات الرئيسية التي تقدمها شركة (جال)؟
الخميري: تعتبر (جال) التي تأسست في عام 2007 شركة مملوكة لدولة الإمارات بنسبة 0، ويعمل لديها أكثر من 5000 موظف، وتقدم الدعم اللازم لأكثر من 500 طائرة معظمها عسكرية. تقدم الشركة الأنظمة المتكاملة المتعلقة بدعم وجاهزية الطائرات لدى الشركات العسكرية وغير العسكرية، بالإضافة إلى الأيدي العاملة المتخصصة وتقديم المساعدات الفنية. وترتبط الشركة باتفاقيات مع عدد كبير من شركات تصنيع الأجهزة الأصلية، وكبرى شركات التوريد وكافة مراكز الصيانة والإصلاح وإجراء عَمرات الطائرات.
تركز خدماتنا الرئيسية على صيانة الطائرات، وتقديم الخدمات الفنية واللوجستية، وخدمات سلاسل الإمداد، وتقديم الاستشارات على مستوى القيادات، وتأمين الأيدي العاملة وحلول تعزيز وتنظيم الدورات التدريبية المتخصصة وأنظمة الدعم الفني. كما تقوم الشركة بإجراء التعديلات وعمل التحديثات اللازمة، وتنفيذ الإشراف الإداري، وإدارة سلاسل الإمداد وتطبيق المعايير الخاصة بالشحنات المعدة للتصدير.
«درع الوطن»: من هم الشركاء والعملاء الرئيسيون لشركة (جال) على المستوى العالمي؟
الخميري: لدينا قاعدة قوية من الشراكات والاتفاقيات مع معظم شركات تصنيع الأجهزة والمعدات الأصلية، وكافة مراكز الصيانة والإصلاح وإجراء عَمرات الطائرات، وكبار الشركات المتعاملة معها مثل: «إيه إيه آر» و«إيرباص» و«بل» و«برات آند ويتني» و«ليوناردو» و«بوينغ» و«لوكهيد مارتن» و«جنرال إلكتريك» و«سيكورسكي»، وغيرها، بالإضافة إلى عدد كبير من شركات التوريد وشركات تصنيع الأجهزة الأصلية. كما تتعاون الشركة بشكل وثيق مع شركة (سند) لحلول الطيران (المملوكة بالكامل لشركة «مبادلة» للاستثمار) وشركة (أمرك) المتخصصة في تقديم الخدمات العسكرية. وبالنسبة إلى خدمات صيانة وإصلاح وعَمرات الطائرات فنحن نتعاون مع بعض الشركات المحلية، وينطبق الوضع نفسه عندما يتعلق الأمر بسلاسل الإمداد وتقديم خدمات التدريب. وقد وقعت الشركة عدة اتفاقيات مع وزارة الدفاع الكينية من أجل تأمين خدمات صيانة وإصلاح وعَمرات الطائرات، وتأمين مهندسي الصيانة المتخصصين، وقطع الغيار وإجراء عمليات الإصلاح. كما وقعنا اتفاقية مع شركة الاستيراد والتصدير الوطنية الصينية التي ستمكن شركة (جال) من إقامة مستودع في أبوظبي يكون مركزاً لتوزيع كافة قطع الغيار التي توردها الشركة الصينية إلى منطقة الشرق الأوسط. كما وقعنا عقوداً مع قيادة الطيران المشترك لتقديم الدعم الخاص بالصيانة الشاملة لأسطولها، وينص العقد، الذي تصل قيمته إلى 3,5 مليار درهم إماراتي تقريباً، على تأمين الأيدي العاملة المتخصصة. كما تم توقيع عقد ثالث لتقديم خدمات ودعم الصيانة اليومية. ومن شأن تلك الشراكة أن تُمكن قيادة الطيران المشتركة من المحافظة على تركيزها على عمليات ونشر الطائرات الإماراتية، فيما ستتولى شركة (جال) مسؤولية تقديم خدمات صيانة وإصلاح وعمرات الطائرات. بالإضافة إلى ذلك، وقعنا أيضاً عدة عقود مع قيادة الحرس الرئاسي الإماراتي لتأمين الأيدي العاملة المتخصصة، وخدمات الدعم الفنية والاستشارية. كما تسعى الشركة حالياً إلى البحث عن فرص تجارية جديدة في كل من رومانيا وباكستان والفلبين وإثيوبيا.
«درع الوطن»: هل تقوم الشركة بدعم العملاء العسكريين وغير العسكريين؟ إذا كانت الإجابة بـ «نعم»، فما هي نسبة العملاء العسكريين مقارنة بغير العسكريين؟
الخميري: معظم عملائنا من العسكريين، ولكننا نسعى لغزو القطاع غير العسكري أيضاً. ونحن نتعاون مع شركة (أمرك) وشركة (سند) لحلول الطيران وشركة «إيه إيه آر»، وغيرها من الشركات الإماراتية.
يُشكل القطاع العسكري حالياً نسبة تقترب من %95 من قاعدة عملائنا الإجمالية، فيما تذهب نسبة %5 المتبقية إلى القطاع المدني، وهي النسبة التي نسعى لزيادتها حالياً لتصل إلى %30 للقطاع المدني، وهي النسبة المثالية التي نطمح إلى تحقيقها.
«درع الوطن»: تقوم شركة (جال) بتنفيذ عمليات صيانة وإصلاح وعَمرات الطائرات وتقديم خدمات الدعم، فهل تشمل هذه الخدمات كافة مكونات الطائرة؟
الخميري: تُشكل عمليات صيانة وإصلاح وعَمرات الطائرات العمود الفقري بالنسبة لأنشطتنا التجارية، ولكننا لاحظنا وجود حاجة إلى تعديل وتحديث الطائرات بسبب تقادم أعمارها، وحاجتها إلى مواكبة أحدث أساليب التكنولوجيا. لذلك، تركز الشركة اليوم على تعديل وتحديث الطائرات، كما تعمل حالياً على إنشاء مركز جديد للتدريب على الطيران وإجراء الاختبارات الجوية أيضاً. علاوة على ذلك، أقمنا شراكات قوية مع عدة شركات هندسية متخصصة. ونحن نتعاون مع شركة (أمرك) حالياً للاستفادة من تســــهيلات ورش عملهـــا، وقـــدراتها الهندســـية المتاحــة في السوق المحلية. وتحظـــى (جــــال) بأطقم فنيـة مؤهلة علــى أعلــى مســتوى من المهارة قادرة على تنفــيذ عـدد كبير من التعديلات والتحـــــــــديثات الخاصة بالطائرات، بالإضافة إلى تطبيق نظام صارم لتأمين الجودة، وهو ما سيمكننا من الانضمــــام إلى زمــرة اللاعـــبين الرئيســــيين في مجال تعـــديل وتحـــديــــث الطائرات.
«درع الوطن»: يعمل لدى شركة (جال) حالياً حوالي 5,000 موظف يمثلون 71 دولة مختلفة، فهل يوجد لدى الشركة أي خطط مستقبلية لزيادة نسبة الأيدي العاملة المواطنة؟
الخميري: تُعتبر (جال) شركة متعددة الجنسيات ينصبّ تركيزها الرئيسي على العمالة فائقة المهارة. وتحرص الشركة على استقطاب أفضل الكفاءات الفنية والمهندسين من الداخل والخارج. ويمثل المواطنون في (جال) نسبة تزيد على %27 من الأيدي العاملة الإجمالية. يعمل معظمهم في وظائف هندسية وفنية، ولدينا برنامج قوي للتوطين، ونتوقع أن تزداد نسبة المواطنين الإماراتيين خلال العامين المقبلين، وسنعمل على تمكينهم ليكونوا مهندسين مؤهلين للعمل على طائراتنا. لذلك، تعتبر نسبة %27 نسبة جيدة كبداية.
«درع الوطن»: هل يمكنكم تسليط مزيد من الضوء على التعديلات والتحديثات التي تجريها الشركة على الطائرات؟
الخميري: تتميز الأطقم الفنية لدينا بأنها على قدر عال من التدريب والتأهيل لتنفيذ عدد كبير من خدمات التعديل والتحديث التي تحتاجها الطائرات. وتحرص تلك الأطقم على التعاون بشكل وثيق مع عملائنا، ومع شركات تصنيع الأجهزة الأصلية، والشركات المسؤولة عن تأمين الأنظمة والحلول اللازمة لتنفيذ الأعمال الهندسية، وتأهيل وترخيص الطائرة المعدلة القادرة فقط على تقديم أفضل أداء. وقد فازت الشركة بجائزة الأيزو 45001 عام 2018 وجائزة الأيزو 14001 لعام 2015، كما أنها مرخصة من قبل وزارة التجارة الأمريكية.
وتؤمن الأنظمة التي تنتجها الشركة الدعم الفني المتقدم، وتقديم الخدمات الاستشارية على مستوى القيادات وتقديم التدريب المتخصص والاستشارات المتعلقة بأعمال الصيانة وتنفيذ برنامج لنظام الإدارة الجوية وتقديم المساعدات الفنية. كما نعمل أيضاً على تعزيز قدراتنا ومنشآتنا مثل أعمال الصيانة المتوسطة وتصميم وتنفيذ الورش بالإضافة إلى الحلول المتعلقة بتنفيذ نظام تخطيط موارد المشاريع.
«درع الوطن»: كيف تدير الشركة سلسلة الإمداد واللوجستيات المتعلقة بصيانة الطائرات؟
الخميري: تتولى الشركة مسؤولية تقديم الإمدادات اللوجستية وسلاسل الإمداد المتكاملة على جناح السرعة، سواء بصورة مستقلة أو في إطار حلول متكاملة. ومن الجدير بالذكر أن التعاون مع شركات تصنيع الأجهزة الأصلية، ومراكز الصيانة والإصلاح وإجراء عَمرات الطائرات، والموردين الإقليميين المتعاملين وأكثر من عشر منصّات للطائرات ذات الأجنحة الدوارة والثابتة، يمنحنا قدراً هائلاً من المعلومات الهندسية، والمعرفة بطرق التصنيع، والخبرة اللازمة لتقديم خدمة استثنائية مميزة ودعم فني فائق لأصحاب وشركات الطيران.
وتعتبر سلسلة الإمداد هي الأساس في هذه العملية. فحتى لو كان لديك أفضل الفنيين اللازمين لأداء العمل بصورة جيدة في مجال الصيانة، تظل سلسلة الإمداد وإدارة قطع الغيار في غاية الأهمية. ونحن نتمتع بعلاقات قوية مع شركات تصنيع الأجهزة الأصلية ومراكز الصيانة والإصلاح وإجراء عَمرات الطائرات والموردين الرئيسيين الذي يزودوننا بقطع الغيار التي نحتاجها طبقاً للأسعار المتفق عليها. ونحن نتعاون بشكل وثيق مع شركة “إيه إيه آر” كشريك استراتيجي لتحسين نظام سلسلة الإمداد لدينا وطرح خطط جديدة لموارد المشاريع من أجل تسريع عملية الإنتاج. ونحن على تواصل مستمر مع بعض الموردين لمعرفة مدى أهمية سلسلة “بلوك تشين” والبيانات الضخمة، أو تحليلات البيانات في تقديم الدعم اللازم لنا عند وضع التوقعات الخاصة بالصيانة والتوقعات المتعلقة بحجم الطلب على قطع الغيار.
«درع الوطن»: ما هي الخطط المستقبلية لدى شركة (جال)؟
الخميري: تحرص الشركة على تقديم الدعم اللازم للقوات المسلحة في دولة الإمارات، وهو ما سيظل دائماً هدفاً رئيسياً بالنسبة لنا. ونحن نتطلع إلى إيصال الشركة لعتبة الأسواق التجارية، ولدينا أيضاً بعض الأهداف الاستراتيجية الواعدة الأخرى للارتقاء بأعمال (جال) على المستوى العالمي.
تعليقات الزوار
تصفح مجلة درع الوطن
.
فيديو
مواقيت الصلاه
- ابو ظبي
- دبي
- الشارقه
- عجمان
- ام القيوين
- راس الخيمة
- الفجيره
لا يوجد تعليقات