استطلاع الرأى
مارأيك في تصميم موقع درع الوطن الجديد ؟
- ممتاز
- جيد جداً
- جيد
عدد
التصويت 1647
- برئاسة قائد العمليات المشتركة وفد من وزارة الدفاع يبدأ زيارة إلى جمهورية الصين الشعبية تستغرق عدة ايام
- وزير الدولة لشؤون الدفاع يستقبل وزير دفاع المجر لبحث تعزيز سبل التعاون المشترك بين الجانبين
- وصول القوات الجوية للدول الصديقة وانطلاق تمرين علم الصحراء 9
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 34 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- وزير الدولة لشؤون الدفاع يستقبل وزيرة الدفاع لمملكة هولندا
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 33 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- في ثاني أيام عيد الفطر... طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 31 للمساعدات على مناطق شمال قطاع غزة
- بمناسبة عيد الفطر... طيور الخير تنفذ أكبر عملية إسقاط جوي حتى الآن على شمال غزة بمشاركة 6 طائرات أسقطت 125 طناً من المساعدات في الإسقاط الـ30
- قادة وكبار ضباط وزارة الدفاع يهنئون الوحدات بعيد الفطر السعيد
- في أول أيام عيد الفطر المبارك .. الإمارات والأردن تنفذان عملية الإسقاط المشتركة الـ 14 للمساعدات الغذائية شمال قطاع غزة
- الإمارات والأردن تنفذان عملية الإسقاط المشتركة الـ 13 للمساعدات الغذائية شمال قطاع غزة
- أول قافلة مساعدات اماراتية تصل شمال غزة براً..عملية الفارس الشهم 3 ترسل 370 طن على 17 شاحنة لشمال غزة عبر معبر كرم ابوسالم
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 29 للمساعدات الإنسانية والإغاثية شمال غزة
- الإمارات والأردن تنفذان عملية الإسقاط المشتركة الـ 12 للمساعدات الغذائية شمال قطاع غزة
- مع اقتراب عيد الفطر المبارك... وصول طائرة مساعدات إماراتية إلى مطار العريش و على متنها 4000 طرد كسوة العيد.
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 28 للمساعدات الإنسانية والإغاثية وكسوة العيد على شمال غزة
- الإمارات والأردن تنفذان عملية الإسقاط المشتركة الـ 11 للمساعدات الغذائية شمال قطاع غزة
- وصول سفينة المساعدات الإماراتية الثالثة إلى العريش ضمن عملية الفارس الشهم 3 لدعم الشعب الفلسطينى في غزة
- طيور الخير تتجاوز 1500 طن مساعدات عبر 27 إسقاطاً جوياً منذ بدء العملية الإنسانية
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 26 للمساعدات الإنسانية والإغاثية شمال غزة
2013-03-01
وزير الدفاع السوداني: الإمارات تساهم بشكل كبير في تعزيز الاستقرار في المنطقة
أكد معالي الفريق أول عبدالرحيم محمد حسين وزير الدفاع السوداني في حديث خاص لمجلة "درع الوطن" أن معرض ومؤتمر الدفاع الدولي آيدكس 2013 أصبح من أكبر معارض الدفاع والأمن في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما أوضح أن معرض آيدكس يمثل نافذة للسودان ولكثير من دول العالم للإطلاع على أحدث الصناعات الدفاعية والتقنيات الأكثر تطوراً على المستوى العالمي.
وأشار معاليه بأن معرض آيدكس تميز عن غيره بحسن التنظيم والمشاركة الواسعة والدقة في التنظيم وكبر الحجم، ناهيك عن تنافس الشركات العارضة من أجل تقديم أفضل وأحدث الصناعات العسكرية الدفاعية، وأكد معالي وزير الدفاع بأن السودان يشارك بوفد كبير من المسؤولين بهدف دعم وتعزيز وتسويق المنتجات السودانية من الأسلحة الدفاعية.
حوار: الرائد الركن يوسف جمعة الحداد
وفيما يلي نص الحوار:
ما هو الهدف الحقيقي من مشاركة السودان في آيدكس 2013؟
الهدف الأساسي للمشاركة في هذا المعرض الدولي الهام والذي تحتضنه أبوظبي يتمثل في تقديم الصناعات السودانية في المجال الدفاعي، وإبراز قطاع الصناعات العسكرية كونها جزء أساسياً من تطور المنظومة الاقتصادية السودانية، فالسودان تخطى منذ فترة حاجز الاستيراد لبعض الأسلحة، وأصبح من الدول المصنعة والمصدرة في نفس الوقت، فالسودان انتظر هذا اليوم لفترة طويلة ليأخذ موقعه في معارض الدفاع في أفريقا والعالم العربي، وليقدم نفسه للعالم كدولة مصنعة ومنتجة لمعدات الدفاع.
وفيما يتعلق بالمشاركة في آيدكس فكما هو معلوم فإننا ظللنا نشارك في آيدكس منذ سنوات كزوار، وظل آيدكس يمثل نافذة للسودان ولكثير من دول المنطقة والعالم للإطلاع على الصناعات الدفاعية والتقنيات المتطورة عالمياً، ونعتقد أن دولة الإمارات العربية المتحدة تقدم خدمة للعالم بأجمعه بهذا المعرض الذي يعتبر من أكبر المعارض العالمية، ويتميز بأنه معرض متطور يتابع أحدث معدات الدفاع في العالم.
ونحن نشترك لأول مرة كعارضين، حيث نقدم منتجات سودانية دفاعية تغطي مختلف المجالات، وهذه تعتبر بالنسبة لنا نقلة نوعية كبيرة، وشرف عظيم أن نكون إحدى الدول العارضة للتصنيع الحربي، وأعتقد أن دولة الإمارات بهذا المعرض الضخم أعطتنا نافذة لتطلع كل دول العالم على صناعاتنا الدفاعية.
لديكم الكثير من المشاركات في المعارض الدولية، كيف تقيمون معرض آيدكس، وماذا يميزه عن غيره من المعارض؟
يعتبر معرض آيدكس في قمة هرم المعارض العسكرية، كما أنه يتميز بمميزات كثيرة أولها الدعم الكبير الذي توليه دولة الإمارات العربية المتحدة لهذا المعرض، وثانيها المشاركة الكبيرة والواسعة لكبريات الشركات العالمية في مجال الصناعات الدفاعية العسكرية، وثالثاً الحجم الكبير في أعداد العارضين والزائرين، ورابعاً التنظيم الدقيق لكل جزئيات المعرض، وهذا نابع من الخبرة المكتسبة لأبناء دولة الإمارات في إدارة مثل هذه المعارض الدولية، فدولة الإمارات استطاعت بفضل علاقاتها والممتدة في العالم أن تكون قدوة للدول المصنعة في آيدكس.
والمشاركة ليست مشاركة العارضين فحسب، بل الزائرين، إذ أن معظم دول العالم تعتبر معرض آيدكس قياساً بالعالم العربي هو المعرض الوحيد الذي يقدم هذه الخدمة بهذا الحجم، وأعتقد أن كل دول العالم أصبحت اليوم حريصة على المشاركة في هذا المعرض العالمي، ابتداء من الصين إلى أمريكا إلى الدول الأوروبية، والمعرض يعتبر فرصة للعسكريين والمختصين في مجال الدفاع للإطلاع على أحدث التقنيات العالمية، ولذا فإن آيدكس فخر لنا جميعاً.
ما أهمية مشاركة السودان في آيدكس، وهل الهدف هو تعزيز صناعتكم الدفاعية؟
هذه المشاركة بالنسبة إلينا ذات أهمية خاصة، وذلك لأنها المرة الأولى التي يطلع فيها سوق الدفاع على منتجات سودانية من الأسلحة الدفاعية، وقد سررنا بالإقبال الكبير من قبل معظم الدول على صناعاتنا، وخاصة وأن هذا مركز ترويج للصناعات الدفاعية، علماً بأن معرض آيدكس يعتبر من أكبر المراكز في هذا المجال الحيوي، والإمارات تقدم خدمة للجميع بصورة أشمل وأعم، وبمشاركة مقدرة وفاعلة، وقد تدفع إلى توطين الصناعة الدفاعية في عالمنا العربي، علماً بأننا نشارك في هذا المعرض بوفد كبير من المسؤولين السودانيين بهدف دعم وتعزيز وتسويق الصناعات الدفاعية السودانية.
إلى جانب الحديث عن آيدكس، أود أن أتطرق للتعاون بين الإمارات والسودان، فهل أنت راضٍ عن حجم هذا التعاون، وهل هناك خطط مستقبلية لتطويره؟
التعاون بين دولة والإمارات والجمهورية السودانية قصة طويلة بدأت منذ فترة طويلة جداً بفضل رؤية المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، كمـــا أن الإمارات وكعادتها تساهم بشكل كبير في تعزيز الأمن والاستقـــرار في المنطقة، كما أن التعــاون بين الدول العربيـــة فيمـــا يتعلق بتوطين الصناعـــة يشكل أهمية، وطموحــنا أكبر مما هو موجود الآن، ونأمل أن نتوسع في التعاون أكثر وأكثر.
برزت في الآونة الأخيرة الصناعات المحلية سواء على نطاق مجلس التعاون الخليجي أو على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة، فكيف تقيم هذا النوع من الصناعات؟
حققت الصناعة الوطنية العربية بشكل عام والإمارات على وجه الخصوص تطوراً ونمواً كبيراً في مجال الصناعات العسكرية، وهي بذلك تحقق خطوة مهمة وضرورية، وهي خطوة لا تكتمل إلا بدخول عالم الصناعة، كما أن قضية الأمن قضية مهمة جداً فالذي لا يمتلك أمنه لا يمتلك قراره، ولذا فهذه الفكرة التي تطرقت إليها هي فكرة مهمة، وفكرة دولة الإمارات في مجال صناعة المعارض مهمة، وفي غاية الضرورة.
أنشأت دولة الإمارات مؤخراً كلية الدفاع الوطني، برأي سعادتكم ما أهمية هذه الكليات فيما يتعلق بالأمن العربي؟
بداية نبارك لدولة الإمارات إنشاء كلية الدفاع الوطني، خاصة وأن هذه الكليات تمتاز عن غيرها بأنها تدرس الإستراتيجية، وعادة تخرج هذه الكليات القيادات الوطنية في مجال التخطيط والعمل المشترك على المستوى الوطني، ونأمل أن يكون بين كلية الدفاع في دولة الإمارات وكلية الدفاع الوطني في السودان تواصل وروابط وعلاقات لنمضي نحو إستراتيجية عربية موحدة.
تعليقات الزوار
تصفح مجلة درع الوطن
.
فيديو
مواقيت الصلاه
- ابو ظبي
- دبي
- الشارقه
- عجمان
- ام القيوين
- راس الخيمة
- الفجيره
لا يوجد تعليقات