الأخبار

طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 39 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 38 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
رئيس أركان القوات المسلحة يستقبل رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي
طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 37 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
عقد الاجتماع السادس عشر للجنة الإدارة والقوى البشرية في القوات المسلحة بدول مجلس التعاون
قائد القوات الجوية والدفاع الجوي يدشن طائرة الإنذار المبكر الرابعة التابعة للقوات الجوية
طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 36 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 35 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
وزير الدولة لشؤون الدفاع يلتقي نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع الأسترالي
برئاسة قائد العمليات المشتركة وفد من وزارة الدفاع يبدأ زيارة إلى جمهورية الصين الشعبية تستغرق عدة ايام
وزير الدولة لشؤون الدفاع يستقبل وزير دفاع المجر لبحث تعزيز سبل التعاون المشترك بين الجانبين
وصول القوات الجوية للدول الصديقة وانطلاق تمرين علم الصحراء 9
طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 34 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
وزير الدولة لشؤون الدفاع يستقبل وزيرة الدفاع لمملكة هولندا
طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 33 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
في ثاني أيام عيد الفطر... طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 31 للمساعدات على مناطق شمال قطاع غزة
بمناسبة عيد الفطر... طيور الخير تنفذ أكبر عملية إسقاط جوي حتى الآن على شمال غزة بمشاركة 6 طائرات أسقطت 125 طناً من المساعدات في الإسقاط الـ30
قادة وكبار ضباط وزارة الدفاع يهنئون الوحدات بعيد الفطر السعيد
في أول أيام عيد الفطر المبارك .. الإمارات والأردن تنفذان عملية الإسقاط المشتركة الـ 14 للمساعدات الغذائية شمال قطاع غزة
‏الإمارات والأردن تنفذان عملية الإسقاط المشتركة الـ 13 للمساعدات الغذائية شمال قطاع غزة

الكاتب : أمل الحليان

2015-05-01

تسعة أقلام

ليس بجديد على مجلة درع الوطن، أن تجمع مقالات كُتابها في إصدار سنوي، يضم أعملهم خلال عام واحد.

نعم قد أكون جديدة على هذا النوع من الإصدار الذي يشرفني أن أكون في عدده الثالث، وفي لونه المزهر للحياة، إصدارها هو بين يدي، أتصفحه يميناً ويساراً بصفحاته التي بلغت 233 صفحة، وبأقلام الكتاب التسعة، من تنوعت عناوينهم بين الوطن والقيادة والإستراتيجية والسياسة، ذلك التنوع الذي جعلني اتوقف في كل مرة مع لون مختلف وصورة وكاتب وعنوان، وحصيلة مميزة جعلتني استرجع مواقف وذكريات وكلمات بين زمان ومكان، بل ملامح أثنى عشر شهراً استطعنا بها جميعاً أن نسجل الحدث بين سطور، حتى أبدعنا جميعا في صياغة مقالات وطنية بحثت عن الاحتواء بين دفتي هذه المجلة العسكرية التاريخية “درع الوطن “.

الكاتب الدكتور محمد بن هويدن قدم 12 مقالاً ، فكانت عناوينها القوية افتتاحية للإصدار، أعت قراءتها من جديد، واستوقفتني منها عناوين قوية في محتواها، وهي “الأمن العسكري” ومقال “عدو عدوي صديقي”، إضافة للمقال الأخير الذي حمل تساؤلاً يقول “ لماذا تدعم الإمارات الحرب ضد داعش؟”.

اما الكاتب الثاني فكانت الكاتبة الأستاذة عائشة سلطان، من حملت تحت عنوانيها مواضيع واقعية نعيشها بين الاعلام والسياسة والمرأة، استوقفني معها مقال هام بالنسبة لي والذي حمل عنوان “ما الخلطة السرية للإعلام الناجح؟” نعم حقيقة مقال مميز يعكس واقع الاعلام بما فيها مسلسلات عربية وخليجية ، لعبت دوراً كبيراً في نشر عدد من المفاهيم خاطئة عن صورة المرأة.

تركي الدخيل إعلامي غني عن التعريف، عنوانه تلون بالأزرق وكأنه يحلق في الفضاء بين البحر والسماء، لفتني مقاله الذي حمل عنوان “ حب الأوطان كمال الإنسان “، الله.. وما أجمله من عنوان ومحتوى امتزج بين الكلمة والتعبير والشعر.

اما الكاتب محمد الصوافي، فقد قدم مجموعة من المقالات، منها مقال “ بشارة إماراتية “ ، نعم نحن أسعد شعب، واعتدنا من قياداتنا أن نستبشر خيراً، فكان المحتوى عن بشارة لأبناء المواطنات الذي صدر بحقهم قرار صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة” حفظه الله “ بمنحهم جنسية الإمارات.

الكاتب المميز محمد الحمادي كان له مقالاً هاما حمل عنوان “ قانون الخدمة الوطنية وعيال زايد “ ، وهو من المقالات الضرورية والهامة لتعزيز مبدا الخدمة الوطنية.

ثم بعد ذلك استوقفني مقالا للكاتب الدكتور جون راندال بالارد، والذي تميز في كتابته العسكرية المتخصصة والتي ينشرها تحت عنوان “ توقعات الاستراتيجية “.

الدكتور سلطان محمد النعيمي تميزت مقالاته بالانعكاس من أرض الواقع، فقد كتب مجموعة من المقالات ومنها تلك التي استوقفتني في المضمون، والتي تحمل عنوان “اللُحمة الداخلية في مواجهة الخطر الخارجي” و عنوان “الاتحاد والوطن في فكر زايد” .

ثم يأتي في الترتيب زاوية مقالاتي التي حملت اللون الوردي، وشكراً على اختيار هذا اللون، فهو ما يمنحنا التفاؤل لنزهر دائماً بما هو أفضل، بين عناوين مقالاتي، فخورة حين كتبت مقالا حمل عنوان “شرف الجندية”.

الكاتب الاخير، هو الاستاذ الذي منحني الفرصة في الكتابة في هذه المجلة العسكرية الوطنية القديرة، هو المقدم الركن يوسف الحداد، رئيس تحرير مجلة درع الوطن، والذي اختار اللون الأخضر المليء بالحياة أن يكون الخاتمة، ليؤكد لنا من جديد، أنه كعادته إطمان على ما بين تلك الصفحات، فكان الانجاز إصدار مميز يجمع عنوان واحد “حب الوطن” ، وهو أحد عناوين مقالات الحداد.