استطلاع الرأى
مارأيك في تصميم موقع درع الوطن الجديد ؟
- ممتاز
- جيد جداً
- جيد
عدد
التصويت 1647
- برات آند ويتني التابعة لشركة آر تي أكس تحصل على عقد بقيمة 65.8 مليون دولار لصيانة محركات F100 لطائرات أف-15 التابعة للقوات الجوية الملكية السعودية
- لوكهيد مارتن تنجح في تسليم رادار التمييز بعيد المدى إلى وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 44 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- الولايات المتحدة والإمارات تعززان الشراكة الدفاعية في حوار عسكري مشترك
- اختتام الاجتماع الثالث عشر لـالإعلام العسكري بدول مجلس التعاون
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 43 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- ايدج تُصبح لاعباً عالمياً في مجال التقنيات غير الفتاكة عبر استحواذها على كوندور الرائدة في القطاع
- قائد القوات الجوية والدفاع الجوي يلتقي قائد القوات الجوية التاسعة للقوات الجوية المركزية الأمريكية
- وزير الدولة لشؤون الدفاع يستقبل أعضاء مجلس شباب وزارة الدفاع
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 42 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 41 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي ال 40 متجاوزة 3000 طناً من المساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 39 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 38 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- رئيس أركان القوات المسلحة يستقبل رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 37 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- عقد الاجتماع السادس عشر للجنة الإدارة والقوى البشرية في القوات المسلحة بدول مجلس التعاون
- قائد القوات الجوية والدفاع الجوي يدشن طائرة الإنذار المبكر الرابعة التابعة للقوات الجوية
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 36 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
- طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي الـ 35 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة
2014-01-01
قائد الأركان العامة للجيوش الموريتانية يؤكد متانة العلاقات المشتركة والسعي لتعزيزها
أشاد الجنرال محمد أحمد الشيخ الغزاوي، قائد الأركان العامة للجيوش الموريتانية، في حوار مع مجلة «درع الوطن» بالعلاقات التي تربط دولة الإمارات العربية المتحدة بموريتانيا، والتي تحتوي على كثير من نقاط الالتقاء المشترك بين البلدين، والتي تأسست بفضل العلاقة المتميزة التي تربط حكام البلدين برغم المسافة الجغرافية بين البلدين.كما هنّأ سعادته دولة الإمارات العربية المتحدة بإنشاء كلية الدفاع الوطني مجدداً ثقته بأن هذه المبادرة سيكون لها نتائج إيجابية، وستحد من الحاجة إلى الابتعاث خارجياً.
حوار: الرائد ركن يوسف جمعة الحداد
ما الهدف من زيارتكم الخيرة لدولة الإمارات العربية المتحدة؟
تلقيت دعوة رسمية من وزارة الدفاع في دولة الإمارات العربية المتحدة لزيارة معرض دبي للطيران 2013، وقد حرصت على تلبية الدعوة، ولاسيما أني تلقيت الدعوة نفسها في السنة السابقة إلا إنه لم يتسن لي تلبيتها بسبب التزامات عدة. غير أني هذه المرة حرصت على الحضور في الزمان والمكان المحددين، وبصراحة انبهرت بمستوى هذا المعرض المميز على مستوى التنظيم والأداء بالمقارنة مع المعارض الدولية الأخرى التي حضرتها، وخاصة أن جودة المعارض التي تنظمها الإمارات تتفوق على جودة تنظيم غيرها من المعرض.
كيف تنظرون إلى التطور الذي طرأ على التعاون العسكري بين دولة الإمارات العربية المتحدة وموريتانيا في السنوات الأخيرة؟ وهل هناك خطط لتعزيز هذا التعاون في المرحلة المقبلة؟
تحتوي العلاقات بين دولة الإمارات وموريتانيا على الكثير من نقاط الالتقاء المشترك والعادات والتاريخ وقد تأسست هذه العلاقة على هذه الأسس والفضل في العلاقة الجيدة تعود لحكام البلدين برغم بعد المسافة الجغرافية بينهما، كما يوجد تواصل مستمر وتبادل في الزيارات، كما بدأ مؤخراًالتعاون في مجال الطاقة الشمسية بين البلدين، وهو الأول من نوعه في موريتانيا بتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة، ونحن نشعر بالامتنان لهذا التعاون الإماراتي ولاشك في أن مسؤولية تطوير العلاقات بين البلدين تقع على عاتق الجميع، ولاسيما أن هذه العلاقة مبنية على أسس سليمة ومتينة، ومن الواجب علينا جميعاً، كل بحسب مستواه ومسؤولياته، أن يقوم بدوره في تطوير هذه العلاقة، وأعتقد أن هذا ما يجري العمل به، وسيكون له الكثير من النتائج الإيجابية على البلدين.
تعد الإمارات لاعباً أساسياً في مجال المعارض الدولية، كيف تقيمون هذه المعارض؟ وما الذي يميزها عن غيرها من المعارض العالمية؟
أقول بكل أمانة: المعارض التي تقام في دولة الإمارات العربية المتحدة تعدّ من المعارض العالمية المتميزة وتحظى بإعجاب الزائرين والعارضين القادمين من الدول العربية والأجنبية على حد سواء، كما إنها تنافس من خلال أدائها وحسن تنظيمها المعارض العالمية إن لم تتجاوزها، والدليل على ذاك التنفس الكبير للشركات العالمية في المشاركة في هذه المعارض، وخاصة أن دولة الإمارات العربية المتحدة توفر بيئة تنافسية عالمية، فضلاً عما تتمتع بها الإمارات عن حسن استقبال وضيافة تميزها عمن سواها من الدول.
العلاقة بين الإمارات وموريتانيا قطعت شوطاَ طويلاً في التقدم، كيف تسهم المؤسسات العسكرية في بلدينا في استثمار هذا التطور في العلاقات لتعزيز تحقيق المصالح المشتركة؟
خلال معرض دبي للطيران 2013 كان لي شرف الالتقاء بالفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبينائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، كما التقيت بالفريق الركن حمد محمد ثاني الرميثي رئيس أركان القوات المسلحة، ووجدت لديهما كل الاهتمام بتطوير العلاقات العسكرية بين البلدين، كما تم تدارس الكثير من الموضوعات ذات العلاقة المشتركة وتبادل الآراء، وخاصة فيما يتعلق بالمجالات العسكرية والدفاعية ليتم تفعيلها في المستقبل القريب.
لدولة الإمارات دور محوري في تقديم المساعدات الإنسانية على المستوى العالمي، ما تقييمكم لهذا الدور؟
لا يسعنا إلا أن نشكر دولة الإمارات العربية المتحدة على هذا الدور الإنساني الكبير والمميز في تقديم المساعدات الإنسانية إلى مختلف دول العالم، العربية منها والأجنبية، وخاصة أنه ليس لدى كل الدول القدرة أو الرغبة في القيام بهذا الدور الإنساني؛ لأنه مهمة مكلفة ومتعبة، علماً بأن هذا الدور يحظى باحترام مختلف دول العالم وإعجابها وتقديرها. ودولةالإمارات العربية المتحدةمن خلال هذا الدور المشرف ترسل رسالة محبة وسلام إلى مختلف دول العالم، سواء الدول التي تعاني ويلات الكوارث والحروب أو غيرها من الدول.
ما هي تطلعاتك في المرحلة القادمة للقوات المسلحة الموريتانية؟
أتمنى أن تكون تطلعاتي على المستوى الذي يمكن إنجازه على أرض الواقع، وخاصة أن هناك العديد من التحديات التي تواجهها القوات المسلحة الموريتانية منذ سنوات، ونحن نعمل بجدية على مواجهتها والسيطرة عليها.
حدثنا عن مرتكزات الصفقات الخاصة بالتسليح لديكم على مستوى القوات المسلحة؟
من خلال تجاربنا وخبرتنا خلال السنوات السابقة، أصبحت لنا طريقتناالخاصة بحيث يكون التسليح متعدد المصادر، سواء كان من دول شرقية أو غربية، باعتبار أن هذا التوجه يضمن لنا الحماية، كما لدينا أولوية لشراء السلاح من الدول العربية.
كيف يمكن لدولة الإمارات العربية المتحدة أن تتعاون مع موريتانيا في تكريس الأمن والسلم على المستويين الإقليمي والدولي؟
التعاون المشترك بين دولة الإمارات العربية المتحدة وموريتانيا دولياً من أجل تكريس السلم العالمي يتطلب عناصر كثيرة، أغلبها موجود كالإرادة السياسية بين الطرفين، ولا يبقى سوى دراسة مجالات التعاون، ومثلاً فنحن في موريتانيا نوجد في منطقة الساحل التي تتسم بأوضاع أمنية حرجة، وقد شهدت هذه المنطقة مواجهات دامية ضد الحركات الإرهابية ومهربي المخدرات عبر الحدود، ولدينا تجربة طويلة في هذا المجال، يمكن التعاون فيها مع دولة الإمارات العربية المتحدة، ومن شأن هذا التعاون أن يقود إلى المزيد من تطوير العلاقات.
أشأت دولة الإمارات العربية المتحدة مؤخراً كلية الدفاع الوطني، في رأيكم ما أهمية هذه الكلية في خدمة الأمن والاستقرار الوطني؟ وما الذي يمكن أن تقدمه هذه النوعية من الكليات لطموحات القيادة في أي بلد؟
نهنئ دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل عام والقوات المسلحة بشكل خاص بمناسبة تدشين كلية الدفاع الوطني، وخاصة أنني لم أكن أعرف مسبقاَ بقرار إنشاء هذه الكلية في الإمارات، وهي مبادرة شجاعة وستكون لها الكثير من النتائج الإيجابية، وستحد من الحاجة إلى الابتعاث خارجياً، ونحن نتطلع إلى الاستفادة من هذا الصرح التعليمي الاستراتيجي من خلال ابتعاث عدد من الطلبة الدارسين إلى كلية الدفاع الوطني في دولة الإمارات العربية المتحدة.
في رأيكم، ما مدى أهمية الإعلام العسكري بالنسبة إلى القوات المسلحة في مختلف دول العالم؟
أعتقد أن لدينا في موريتانيا تجربة ناجحة فيما يتعلق بالإعلام العسكري، ولاسيما أن هذا النوع من الإعلام يعتبر النافذة الرئيسية التي تنفتح من خلالها القوات المسلحة على الآخرين، وخاصة أن هناك كثيرين يظنون أن المؤسسة العسكرية هي مؤسسة مغلقة على نفسها. والحقيقة أن الإعلام العسكري بمختلف أنواعه يقوم بدور كبير جداً في تثقيف العسكريين وتزويد الجمهور بالمعلومات والأخبار الصحيحة عن القوات المسلحة، وعليه يعتبر لإعلام في المؤسسات العسكرية من أهم عناصر المؤسسة العسكرية.
تعليقات الزوار
تصفح مجلة درع الوطن
.
فيديو
مواقيت الصلاه
- ابو ظبي
- دبي
- الشارقه
- عجمان
- ام القيوين
- راس الخيمة
- الفجيره
لا يوجد تعليقات