استطلاع الرأى
مارأيك في تصميم موقع درع الوطن الجديد ؟
- ممتاز
- جيد جداً
- جيد
رغم أن التعقيدات والتشابكات التي طرأت على العلاقات الدولية والاقليمية في السنوات الأخيرة قد جعلت وقوف أي دولتين على أرضية مشتركة تعكس تطابق وجهات النظر، مسألة مستبعدة للغاية، إلا أن دولة الامارات العربية المتحدة وجمهورية
تعمل الآلة الدبلوماسية لدولة الإمارات العربية المتحدة منذ سنوات طويلة بفاعلية يشهد بها القاصي والداني، ولكنها في الأعوام الأخيرة حققت نجاحات وانجازات واختراقات نوعية كبرى، تعكس في مجملها تناغماً عميقاً وتفاهماً بالغاً لفريق عمل وطني
خمسون عاماً مرت على تأسيس كلية زايد الثاني العسكرية، واليوم ونحن نحتفل بهذه الذكرى الغالية نستحضر مسيرة اتحادنا المبارك، ورؤية القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ولاسيما بشأن تلازم مسارات
لم تكن الجريمة الإرهابية التي نفذتها ميليشيات الحوثي الانقلابية ضد منشآت مدنية على الأراضي الإماراتية في العاصمة أبوظبي، يناير الماضي، سوى محاولة يائسة من قبل هذه الميليشيات والقوى التي تقف خلفها لصرف الانتباه عن خسائرها
تحليل التحركات الدبلوماسية لدولة الإمارات يجب أن يبدأ من قراءة سياسية جيدة للأهداف الاستراتيجية الاماراتية في الخمسينية الجديدة، فالإمارات التي احتفلت مؤخراً باكتمال الخمسينية الأولى من عمر البناء الاتحادي، قد تحولت إلى نموذج عالمي وقاطرة
اليوم تحتفل دولتنا وقيادتنا الرشيدة وشعبنا الكريم بمناسبة وطنية غالية هي«يوم الشهيد»، الذي تحتفل به دولتنا في الثلاثين من نوفمبر من كل عام، وهو يوم التضحية والبذل والعطاء، يوم تكريم شهداء الوطن الأبرار الذي قدموا
أدركت دولة الإمارات العربية المتحدة منذ وقت مبكر أن الاستثمار في الصناعات الدفاعية والعسكرية ضرورة وطنية واستراتيجية، ليس فقط لأنها تندرج ضمن تطوير وتحديث القوات المسلحة والارتقاء بجاهزيتها كي تؤدي المهام التي توكل إليها بكل
كعادتها أثبتت دولة الإمارات العربية المتحدة قدرتها على إبهار وإدهاش العالم بأسره، مؤكدة للعالم أجمع أن قصص نجاحها لا تنتهي، وأنه بالإرادة والتصميم يمكن أن نصنع المعجزات. فقد أبهرت دولة الإمارات برؤية قيادتها وهمة أبنائها
سيظل يوم الأربعاء الموافق 18 أغسطس يوماً محفوراً في وجداننا نحن أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة، نستذكر فيه المواقف البطولية التي قام بها عدد من أبناء قواتنا المسلحة وأدوارهم العظيمة في عملية إجلاء الدبلوماسيين من
تطفو على السطح بين الفينة والأخرى مزاعم تروج لحدوث خلاف أو أزمة أو توتر بين دولة الامارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، إذ يدرك أي متابع للشؤون الخليجية والعربية أن هناك متربصين كثر بالتحالف الاماراتي
تمثل ميليشيات «الحوثي» أهم عوامل زعزعة الأمن والاستقرار الإقليمي، فهي تقف وراء الأوضاع المنفلتة التي تشهدها المناطق التي تسيطر عليها في اليمن، والتي تمثل بدورها فرصة لعودة التنظيمات المتطرفة والإرهابية، كـ«داعش» و«القاعدة» وتعزيز نفوذها في
تقاس قوة الدول وتقدمها ليس فقط بتطورها العلمي والتكنولوجي، وإنما أيضاً بقدرتها على إدارة الأزمات بفاعلية وكفاءة، وتحويلها إلى فرص للانطلاق منها إلى نجاحات وإنجازات جديدة. وقد جاءت أزمة جائحة «كوفيد-19» منذ ظهورها نهاية العام 2019
تنهض الدول والمجتمعات حينما تسود فيها ثقافة العمل وتقدير العطاء وتكريم كل من أسهم في بنائها وترك بصمة واضحة في نهضتها، فهذا لا يعد فقط رداً للجميل لهؤلاء واعترافاً بدورهم الرائد، وإنما أيضاً يمثل استنهاضاً
يعد مشروع الدراسة الجامعية لمنتسبي الخدمة الوطنية الذي تم إطلاقه قبل أيام من جانب «هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية» بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم مبادرة نوعية تستهدف الاستثمار الأمثل لفترة الخدمة الوطنية في توفير مسار تعليمي
مارأيك في تصميم موقع درع الوطن الجديد ؟