استطلاع الرأى
مارأيك في تصميم موقع درع الوطن الجديد ؟
- ممتاز
- جيد جداً
- جيد
ان الحق يحتاج دائما لقوة تفرضه,,والأمة بدون جيش وطني قوي ومخلص، فان الأمم تتداعى عليها مهما ادعى العالم العدالة والديموقراطية . بقلم/ عبدالله يسري إعلامي وكاتب زميل كلية الدفاع الوطني/ أكاديمية ناصر العسكرية العليا في الثالث من شهر
دولة الإمارات العربية المتحدة ومراكز التميز التابعة لحلف الناتو: في أعقاب هجمات الحادي عشر من سبتمبر على الولايات المتحدة الأمريكية، عقدت الدول الأعضاء في منظمة حلف شمال الأطلسي اجتماعاً في براغ عام 2002 للتخطيط للقيام باستجابة
في نوفمبر 2019، قُتل 13 جنديّاً من نخبة مغاوير الجيش الفرنسي في حادث تصادم ليلي بين مروحية من طراز كوغار ومروحية أخرى من طراز تايجر أثناء عمليات قتالية ضد مجموعة إرهابية مسلحة في حالة من
بلوماسية الإنجاز دبلوماسية الإمارات العربية المتحدة، وإنجازاتها العالمية باستخدام الدبلوماسية الناعمة، هو تلك الأمور الكثيرة التي عملت عليها الإمارات، ويرفع لها القبعة العالم، وليس آخرها بكل تأكيد هو انتخابها عضواً غير دائم في مجلس الأمن، فهذا
الهجمات السيبرانية التي تزايدت وتيرتها في الآونة الأخيرة تشير بوضوح ليس فقط إلى تأثيرها المدمر، أمنياَ واقتصادياً ، وإنما أيضاً إلى أنها قد تصبح أهم أدوات إدارة حروب وصراعات المستقبل، بالنظر لما تتسم به من
الأبعاد والتداعيات على الأمن والسلم الدوليين التصريح اللافت الذي أدلى به وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، في مايو 2021، وأشار فيه إلى»أن بلاده على استعداد لصراع محتمل في المستقبل، لا يشبه كثيرا الحروب القديمة»، ينبأ بأن
قادت حاجة البشر إلى تجديد مجتمعاتهم سواء على مستوى القيم التي تحكمها أو التنظيمات التي تشكل رافعة لها، إلى إطلاق خيالهم بقوة كي يواكب هذه الحاجة المستمرة. فعلى سبيل المثال لا الحصر، أدى التفكير حول
تعلن وسائل الإعلام في عناوينها بشكل شبه يومي عن تدشين سفن حربية متطورة للإبحار في أعالي المحيطات. وهذه السفن غالباً ما يزيد وزنها عن 5,000 طن، وتضم كل شيء؛ من الفرقاطات الكبيرة إلى المدمرات والطرادات
الوثائق الأمريكية التي صدرت خلال الأشهر الثلاثة الأولى من ولاية الرئيس جوبايدن وخاصة دليل الأمن الاستراتيجي المؤقت، والتقرير السنوي لتقييم المخاطر لعام 2021 والموازنة الدفاعية المقترحة للعام 2022 تشير في مجملها إلى أن الأولويات الأمنية
بقلم : د/ عبدالله محمد الشيبة باحث في الشؤون الاستراتيجية يحتل تطوير مهارات وخبرات مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة أولوية قصوى لدى القوات المسلحة منذ إنشائها. والأمر الذي لا شك فيه أن الاعتراف بالمؤهلات المهنية العسكرية في
رغم الجدل الذي صاحب جائحة «كوفيد- 19» منذ ظهورها نهاية العام 2019، وخاصة فيما يتعلق بتراجع دور القوة العسكرية لصالح جوانب القوة الأخرى، وخاصة الصحية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، بعدما أظهرت الدول التي تمتلك قدرات عسكرية
قراءة في تقرير التوازن العسكري 2021 رغم جائحة كوفيد- 19 التي ألقت بظلالها السلبية على اقتصاديات معظم دول العالم في ضوء ما صاحبها من إغلاق وفرض المزيد من القيود على ممارسة الأنشطة الاقتصادية، إلا أنها- خلافاً
التقارب الذي تشهده العلاقات بين الصين وروسيا في العديد من المجالات في الآونة الأخيرة لا يعكس فقط رغبة الدولتين في تعزيز مصالحهما المشتركة، وإنما أيضاً يرتبط بالتحولات الجيوسياسية والاستراتيجية الدولية، وتحديداً بمعادلات القوة والنفوذ، والتي
النجاح الذي حققته الدورة الخامسة عشر لمعرض الدفاع الدولي «آيدكس» والدورة السادسة لمعرض الدفاع البحري»نافدكس» 2021 لا يؤكد فقط ريادة دولة الإمارات في تنظيم المعارض والفعاليات، وتحويلها إلى صناعة تدعم الاقتصاد الوطني، وإنما أيضاً يعد
مارأيك في تصميم موقع درع الوطن الجديد ؟