استطلاع الرأى
مارأيك في تصميم موقع درع الوطن الجديد ؟
- ممتاز
- جيد جداً
- جيد
أضحت التغيرات المناخية ظاهرة متصاعدة فى العقود الأخيرة مع ارتفاع درجة حرارة الأرض نتيجة لزيادة الانبعاثات الكربونية وارتفاع معدلات التلوث وهو ما أدى لأثار وتداعيات سلبية كثيرة على الحياة على وجه الأرض وعلى كثير من
تعمل أجهزة الدولة ومن ضمنها القوات المسلحة على تحقيق التنمية المستدامة ومواجهة التحديات البيئية والمناخية الهائلة، وإذا حدث تقاعس في اتخاذ الإجراءات اللازمة الآن فقد يعاني الجميع من عواقب لا يمكن مواجهتها، وهناك ضرورة ملحة
تعتبر انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون من العوامل الرئيسة المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري ولها علاقة مباشرة في تدهور البيئة في العالم، ومن هنا ظهر ما يسمى بالبصمة الكربونية، وهو مؤشر يتم من خلاله التعبير عن
على مدار السنوات القليلة المنصرمة، كان العديد من المناطق والأقاليم حول العالم على موعد مع أحداث مناخية متطرفة سريعة الوتيرة، وبشكل غير مسبوق. وقد تراوحت تلك الأحداث المناخية المتواترة ما بين موجات الحر الشديدة، والأعاصير
لايمكننا أن نعتبر التغيّر المناخي مجرد تحذيرات تطلقها المنظمات المهتمة بالبيئة ، أو توصيات تخرج بها المؤتمرات المعنية بالموضوع ، وليس مجرد أخبار تنقلها وسائل الإعلام العربية والعالمية وتحذرنا من آثاره وتداعياته ، بل أصبح
كان اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة في الثاني من ديسمبر عام 1971 حدثاً هاماً وبارزاً في التاريخ السياسي لهذه المنطقة الواقعة في الطرف الشـرقي من العالم العربي وعلى خليجيه، وكذلك كان إعلان دسـتور الدولة الناشئة
تتسم بيئة العمليات الجوية بسـرعة التغيّر ووجود طيف واسع من التهديدات والمخاطر، وهذه البيئة وما يتخللها من متغيرات تفرض على أنظمة الدفاع الجوي تحديات كبيرة، لذا ينبغي الأخذ بعين الاعتبار تحليل وتقييم التهديد الجوي بشتى
تعكس مشاركة دولة الإمارات في قمة العشرين كضيف شرف للعام الثاني على التوالي مكانتها الإقليمية والدولية المتنامية والثقة العالمية في سياساتها وتوجهاتها المعتدلة والمتوازنة. وهذا الثقل الدولي والمكانة البارزة التي اكتسبتها دولة الإمارات نتيجة سياساتها
يعكس انضمام دولة الإمارات العربية المتحدة لعضوية تجمع البريكس, والتى أعلن عنها فى القمة ال15 للتجمع فى جنوب أفريقيا بين 22 و24 أغسطس الماضى, العديد من الدلالات والتداعيات والفوائد المهمة الاقتصادية والإستراتيجية والسياسية. بقلم: د. أحمد
مخاضُ نظامٍ عالمي جديد يعيشه العالم اليوم، ومستقبلٌ مليء بالتحديات والصّعوبات على كل الأصعدة، تجلّى معه حقُّ الدول في أن تولي مصالحها ومصالح شعوبها الأولوية الأكبر، من خلال تنويع علاقاتها الاقتصادية والسياسية مع القوى العالمية،
على مدار سنوات طويلة كانت ولازالت منطقة الشرق الأوسط مسرحاً للكثير من العمليات العسكرية، تم خلالها استخدام كل ما هو متاح من أدوات كسلاحاً في الصراعات القائمة، ومن بينها الأداة المائية، وهو ما أطلق عليه
يعيش العالم اليوم صراعا محموما -غير مرئي للعامة –بين أجهزة معلومات الدول الكبرى بينما تحاول أجهزة معلومات الدول النامية أو الصغيرة أن تقرأ...تراقب ..وتوازن في تحركاتها بين كل القوى ، مراعاة لمصالحها ..لكنها تجسد في
الجيوش والمناخ .. البنتاغون نموذجاً ربما لم يعلو صوت في عقود الحرب الباردة والتي استمرت منذ نهاية الحرب العالمية، حتى سقوط الإتحاد السوفيتي ، فوق صوت الخوف والهلع من الأسلحة النووية، ومقدار الدمار والخراب الذي يمكن
كوكب الأرض والحياة عليه ومستقبل البشرية القادم، أصبح يشكل اليوم وفي ظل التهديدات والكوارث الكثيرة التحدي الأكبر، فالعالم دخل في مدار الفوضى والكوارث المتلاحقة، مما شكل جغرافيا جديدة للعنف والحروب، فليست الصراعات العسكرية والسياسة والأوبئة
مارأيك في تصميم موقع درع الوطن الجديد ؟