مجلة عسكرية و استراتيجية
تصدر عن مديرية التوجيه المعنوي في القيادة العامة للقوات المسلحة
الإمارات العربية المتحدة
تأسست في اغسطس 1971

2015-12-01

طائرة النقل LM-100J تقدم خدمة مميزة لعقود طويلة قادمة

لا يحل محل الطائرة Herc إلا الطائرة Herc
 
تعتبر الطائرة LM-100J من إنتاج شركة Lockheed Martin نسخة من الطائرة C-130J-30 Super Hercules التي تعتبر طائرة النقل المفضلة الأولى لستة عشرة دولة. وقد خضعت الطائرة LM-100J لسلسلة من التعديلات المنتقاة على التصميم بحيث يمكنها أن تعمل كطائرة شحن مدنية متعددة الأدوار والمهام، وتتميز بقدرتها على شحن البضائع بسرعة وكفاءة عاليتين. وتُعتبر الطائرة LM-100J طائرة نقل جوي تتميز بالكفاءة، وتُعد حلا مثاليا عند نقل البضائع السائبة والضخمة الحجم، خصوصا في المناطق الصعبة والوعرة من العالم.
 
وتتميز الطائرة LM-100J بأحدث التطورات التكنولوجية والتحسينات على الطائرات من فئة L-100s وبأسعار تنافسية تستند إلى سنوات من الخبرة الطويلة في تشغيل طائرات C-130J، ومن بينها أكثر من 1.2 ملايين ساعة طيران على مستوى الأسطول كله. وأدت هذه الخبرة وهذا التقدم التقني إلى بناء طائرة قادرة على تقديم خدمة مميزة لعقود طويلة قادمة.
 
سرعة التحميل والتفريغ
وتتبع النسخة المدنية من الطائرة LM-100J الطائرة العملياتية C-130J، ولذلك نجدها قادرة على الإقلاع والهبوط من مدارج جوية قصيرة وغير ممهدة ودون الحاجة إلى الاستعانة بأجهزة الدعم الأرضي. ولا تتطلب الطائرة الطائرة LM-100J سوى أقل القليل من الأجهزة والمعدات الخاصة بمناولة المواد material handling equipment، وتتمتع بسرعة التحميل والتفريغ على ارتفاع الشاحنات الصغيرة. وقد روعي عند تصميم الطائرة LM-100J أن تكون قادرة على استيعاب عمليات التحديث والتطوير، الأمر الذي يؤهلها لأداء عدد كبير من المهام المستقبلية مثل الرش الجوي ومكافحة الحرائق من الجو ونقل المواد وعمل الإخلاء الطبي وتنفيذ مهام الإسعاف الطائر medevac/air ambulance ونقل المساعدات الإنسانية وكبار الشخصيات.
 
وقد جرى إنتاج أكثر من 100 طائرة من طراز L-100، التي تعتبر النسخة التجارية من الجيل الأول للطائرة C-130، خلال الفترة من عام 1964 إلى عام 1992 بمصنع شركة Lockheed-Georgia Co. في Marietta بولاية جورجيا الأمريكية. وما يزال العملاء التجاريون والحكوميون يستخدمون عددا كبيرا من طائرات النقل العملاقة هذه حتى الآن. وصرح متحدث رسمي باسم الشركة بأن هناك مقولة شهيرة تقول "لا يحل محل الطائرة Herc إلا الطائرة Herc ". فالطائرة LM-100J تقف على أهبة الاستعداد لأداء أي مهمة تُكلف بها.
 
وتتنوع الخدمات التي تقدمها طائرة النقل L-100 بين نقل المواد الغذائية أثناء عملية نقل مواد الإغاثة في إقليم بيافرا في أفريقيا، إلى رش مواد المحاليل dispersant فوق مياه بحيرة Prince William Sound في آلاسكا عقب كارثة ناقلة النفط العملاقة Exxon Valdez، إلى نقل الحوت العملاق Keiko من إحدى حدائق الترفيه المكسيكية إلى إحدى مراكز التأهيل في ولاية أوريجون الأمريكية، وكلها مهام تثبت أن أطقم تشغيل الطائرة L-100 نجحوا في تنفيذ أصعب المهام في أكثر المناطق صعوبة ووعورة.
 
وقد جرى إنتاج 115 طائرة من طراز L-100، التي تعتبر النسخة التجارية من الجيل الأول للطائرة Hercule  C-130، خلال الفترة من عام 1964 إلى عام 1992 بمصنع شركة Lockheed-Georgia Co. في Marietta بولاية جورجيا الأمريكية، وما يزال أكثر من 55 من طائرات النقل العملاقة تلك موجودا في الخدمة في جميع أنحاء العالم، ويجري استخدامها في مهام النقل الجوي المدني في المناطق التي يعتبر فيها استخدام الطائرات النفاثة غير عملي أو غير مُجد.
 
ويتوقع المحللون أن تشهد دول أمريكا اللاتينية وأفريقيا والشرق الأوسط نموا بمعدل رقمين في عمليات الشحن الجوي خلال العقد المقبل. ومن المتوقع إجمالا أن تشهد تجارة الشحن الجوي على مستوى العالم نموا بمعدل 4% سنويا على الأقل خلال السنوات المقبلة. كما يتوقع الخبراء ارتفاع معدل النمو لدى المؤسسات/الشركات/الأفراد المتخصصين niche operators
 
التحديات
رغم السمعة الطيبة التي تتمتع بها الطائرة L-100 في مجال العمل فوق المدارج الجوية الترابية/غير الممهدة أو الممرات الجوية القصيرة، وأداء العمليات الأخرى المتعلقة بالنقل الجوي التجاري، إلا أن الأسطول الحالي لهذه الطائرة يواجه بعض التحديات التشغيلية.
 
أول تحد هو كيفية استيفاء متطلبات الاتصالات والملاحة وإدارة المراقبة/الحركة الجوية communications, navigation, surveillance/air traffic management, or CNS/ATM  وتمثل الاتصالات والملاحة وإدارة المراقبة/الحركة الجوية مجموعة الأنظمة والقوانين الجديدة المطبقة في تأمين الخدمات المتعلقة بمراقبة الحركة الجوية فوق مساحات جغرافية شاسعة مثل مساحات كبيرة من المجال الجوي فوق المحيطات. ويتطلب الأمر تركيب أجهزة طيران جديدة داخل طائرات L-100 الحالية تمشيا مع قوانين الاتصالات والملاحة وإدارة المراقبة/الحركة الجوية communications, navigation, surveillance/air traffic management, or CNS/ATM
يكمن التحدي الثاني في عجز المحركات Allison (رولز رويس الآن) T56 التي تزود أساطيل الطائرة L-100 بالطاقةعن استيفاء شروط الضوضاء من المرحلة الرابعة لإدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية FAA’s Stage IV noise requirements المطبقة على طائرات نقل الركاب بسبب الجمع بين المحركات النفاثة والمراوح، وعجز تلك المحركات عن استيفاء المعايير القياسية الخاصة بالانبعاثات التي أصبحت أكثر تشددا في الوقت الحاضر.
 
الأكثر من ذلك هو أن شركات الشحن الجوي، ربما أكثر من شركات الطيران التجارية الخاصة بنقل الركاب، تحقق هامش ربح محدود للغاية. فتاريخ تشغيل الطائرة L-100 الذي يتراوح بين عشرين وأربعين عاما له تكاليفه التشغيلية الباهظة إذا ما قورنت بمثيلتها لدى طائرات النقل An-12 التي تعود إلى حقبة الكتلة السوفيتية السابقة والتي ما زالت قيد الاستخدام في مناطق عدة من العالم، أو إذا ما قونت بمثيلتها لدى طائرات الركاب 737 التي تم تحويل معظمها إلى طائرات شحن. ورغم هذا، تحتاج طائرات 737 معدات مناولة أرضية خاصة لتنفيذ عمليات الشحن، الأمر الذي يعني مزيدا من التكاليف والوقت، كما أن قدراتها محدودة في المناطق التي تعمل فيها الطائرة Hercules بفعالية كبيرة.
 
الاعتمادية
تشبه الطائرة LM-100J شقيقتها العسكرية C-130J Super Hercules إلى حد كبير، والفرق الخارجي الرئيسي هو قلة عدد النوافذ السفلية أسفل الزجاج الأمامي windscreen  للطائرة، الأمر الذي يتيح لقائد طائرة C-130J إمكانية النظر إلى الأمام والأسفل لرؤية منطقة الإسقاط  see drop zone  وتستخدم طائرة النقل الجوي الجديدة LM-100J نفس المراوح Dowty R391 المكونة من ستة أنصال محدبة مدمجة scimitar-shaped composite blades، علاوة على صندوق أسود لإذابة الجليد black de-icer boot مثبتة داخل قاعدة المروحية العمودية.
أما من الداخل، فتشبه الطائرة LM-100J شقيقتها ال C-130J من حيث مدة الخدمة المعززة Enhanced Service Life, or ESL وصندوق الجناح الأوسط center wing box وحماية معززة ضد تكون الجليد enhanced icing protection والتحسينات الأخرى المتعلقة بالاعتمادية وإمكانية تنفيذ أعمال الصيانة التي تعتبر جزءا لا يتجزأ من التصميم الأساسي للطائرة C-130J
 
وتستخدم الطائرة LM-100J نفس محركات Rolls-Royce AE2100D3 المستخدمة في الطائرة C-130J، وتصل قوة كل محرك إلى 4,637 حصانا تقريبا، أي بزيادة تقدر ب 150 حصانا تقريبا عن بقية المحركات T56 القديمة، بالإضافة إلى وجود جهاز للتحكم الرقمي في المحركات full-authority digital engine controller, or FADEC  ومن المتوقع أن تكون المحركات قادرة على تجاوز المعايير القياسية للمرحلة الرابعة لهيئة الطيران الفيدرالية الأمريكية FAA Stage IV standards، وهو ما يعني تراجع نسبة الضوضاء بدرجة ملحوظة لدى الطائرة LM-100J أكثر من شقيقتها L-100
 
وتتمتع الطائرة LM-100J بنفس نظام المراقبة الآلي الخاص بقوة دفع المحرك automatic engine thrust control system لدى الطائرة C-130J، حيث يقوم هذا النظام بتعديل قوة المحرك تلقائيا تبعا لظروف التشغيل (أي عند زيادة قوة الدفع أو تخفيضها). وإذا فقد أحد المحركين طاقته يبادر المحرك الآخر بتعويض الطاقة الناقصة بصورة تلقائية حتى يضمن ضمان استمرار الطائرة في التحليق بسلام وأمان. 
 
ويتم تقديم معلومات الطقس وبيانات رادار التخطيط الأرضي weather and ground-mapping radar data إلى طاقم الطائرة المكون من طيارين عن طريق أربع شاشات عرض ملونة رأسية head-down color displays مثبتة على سطح الطائرة. ويتم عرض كافة المعلومات الأساسية المتعلق بالرحلة، مثل الارتفاع والوجهة والسرعة الجوية عن طريق شاشتي عرض شفافتين رأسيتين see-through head-up displays داخل مجال رؤية طاقم القيادة.
 
وزن أقل
عندما يتعلق الحديث بطائرات الشحن الجوي التجارية، فإن أي جهاز لا فائدة من وجوده على الطائرة يُعد وزنا زائدا لابد من التخلص منه. فتخفيف الوزن على الطائرة يعني توفير الوقود، وقلة الأجهزة تعني قلة المصاعب وقلة الوقت اللازم لعمل الصيانة. وهذا يفسر سبب إزالة أو تعطيل كل الأجهزة المخصصة للأغراض العسكرية الموجودة أصلا على متن الطائرة C-130J من على متن الطائرة LM-100J  ورغم هذا، تم الاحتفاظ ببعض وظائف البرامج المخصصة للأغراض العسكرية، مثل نقطة الانتشار بمساعدة الكمبيوتر computer-aided release point, or CARP، بغرض الإبرار الجوي.
 
وفيما يتعلق بمخزن العفش، تتمتع الطائرة LM-100J بأرضية مسطحة خالية من العوائق ومزودة بمشابك tiedowns  وبكرات لتحميل البالات الكبيرة. ولا توجد دعامات litter stanchions لإخلاء المصابين، حيث عادة ما يتم إخلاء الجرحى والمصابين من على متن طائرات النقل العسكرية أو الطائرات المدنية المخصصة لهذا الغرض.
 
وسيتم تزويد الطائرة LM-100J بأبواب حديدية في الجزء الخلفي من الطائرة ولكن هذه الأبواب لن تعمل مثل الأبواب المخصصة لقوات المظلات على متن الطائرة C-130J، حيث تم إبطال مفعول العواكس الجوية paratroop air deflectors المثبتة على مقدمة الأبواب على الطائرة LM-100J نظرا لعدم الاحتياج إليها، كما أن التكاليف الهندسية المتعلقة بإزالتها تماما ستكون باهظة.
 
وتحتوي كل طائرة C-130J على أنظمة دفاعية، مثل موزعات الشراك الخداعية للأجهزة الرادار وموزعات الطلقات الاستكشافية chaff and flare dispensers، التي لا تحتاجها طائرة النقل التجارية. كما تم الاستغناء عن أنظمة الاتصالات المأمونة وأجهزة الحرب الإلكترونية والرفوف والأسلاك.
 
وبدلا من وجود أسطوانة ضخمة معبأة بالأكسجين السائل وأجهزة الخدمة الأرضية الأخرى المتعلقة بها، سيستخدم طاقم الطائرة LM-100J جهاز أكسجين غازي أكثر بساطة مزود بأسطوانتي إكسجين خفيفتي الوزن لحالات الطواري.
ويوجد في الجزء الخلفي من الطائرة مفاتيح التحكم الخارجية  لفتح باب العفش cargo door  وإنزال السلم الخلفي ramp لتقليل الوقت المستغرق على الأرض، وإتاحة أكبر مساحة ممكنة للتحميل.
 
وفي الجزء الداخلي من الطائرة LM-100J سيتم فصل الطاقم عن مخزن العفش بباب، وذلك خلافا للطائرة C-130J التي لا يفصل طياريها عن مخزن العفش سوى ما يُسمى ب "الجدار الفاصل 245" 245 bulkhead (أي الذي يبعد عن مقدمة الطائرة ب 245 بوصة). ومن المحتمل أن تحتوي الطائرة LM-100J على شبكة حمولة cargo net قادرة على تحمل تسعة أضعاف الجاذبية الأرضية 9-g force ، ما يعني قدرتها على حمل أي شيء تقريبا. كما ستحتوي الطائرة أيضا على  مساحة لأنظمة مناولة الشحن التجاري الشائعة الاستخدام.
 
وبدلا من أغطية العزل insulation blankets الكاتمة للصوت والمتحكمة في درجة الحرارة المستخدمة على متن الطائرة C-130 سيكون لدى الطائرة LM-100J عازل hardliner مثل العازل الموجود في الشاحنات الصغيرة، وهو قادر على تحمل المطبات والخدوش المتكررة دون الحاجة إلى الإصلاح أو الصيانة بصورة منتظمة.
 
الإحداثيات الدقيقة
يحتوي جهاز الطيران الخاص بالطائرة LM-100J على جهاز إنذار ضد الاصطدام الجوي commercial Traffic Collision Alert System ، وأحدث جيل من أجهزة وبرامج الاتصالات والملاحة وإدارة المراقبة/الحركة الجوية communications, navigation, surveillance/air traffic management, or CNS/ATM والمعلومات التجارية المتعلقة بالإقلاع والهبوط، ومعلومات GPS position التي يتم إرسالها إلى جهاز إرسال معين الموقع في حالة الطوارئ emergency locator transmitter. وفي حالة وقوع حادث يقوم الجهاز بإرسال الإحداثيات الدقيقة لإنقاذ طاقم الطائرة.
 
ومن الناحية الهيكلية، سيتم تزويد الطائرة LM-100J بألواح مصفحة لصد الطيور reinforced bird strike plates حول الزجاج الأمامي، وتركيب زجاج أمامي مقاوم للطيور. أما في الخارج، فسيتم تجهيز الطائرة بجهاز لاسلكي INMARSAT وهوائي تجاري لتحديد المواقع عالميا commercial GPS antenna على الجزء العلوي من جسم الطائرة.
 
وفي كل رحلة تجارية تقريبا، سيعرف طاقم الطائرة مقدما ما إذا كانت البضائع المشحونة اليوم عبارة عن مواسير مصنوعة من الفولاذ أو أكياس محشوة بالحبوب أو شاحنة ، وما إذا كانت ستحتاج إلى بكرات أو أرضية مسطحة. ويتيح نظام مناولة الشحن المعزز Enhanced Cargo Handling System, or ECHS, في الطائرة C-130J لطاقم الطائرة إمكانية التحول من نظام الشحن المعتمد على البكرات rollers  إلى الاعتماد على المشابك tie downs ولكن صواني البكرات roller trays تضيف وزنا إضافيا على الطائرة.
 
يمثل الاحتكاك drag مشكلة حقيقية بالنسبة إلى الطائرة LM-100J ، ويتعين على الرفع وقوة الدفع أن يتغلبا على قوة الجاذبية والاحتكاك حتى تتمكن الطائرة من التحليق. وهناك فرق خارجي ظاهر محتمل آخر بين الطائرة LM-100J والطائرة C-130J، وهو فرق غير متوقع، ويتمثل في تركيب 18 جهاز صغير خفيف الوزن على شكل لوح small, lightweight, strake-like devices يُسمى microvanes على كلا جانبي جسم الطائرة الخلفي بالقرب من باب سلم العفش والذيل الأفقي. 
 
هذه الأجهزة التي يصل طولها إلى عشر بوصات تقريبا تعمل على تقليل نسبة الاحتكاك ولكنها تؤدي إلى إبطاء القوة الطبيعية الأكبر حجما التي تتكون مع تدفق الهواء فوق وأسفل الجناح، وتتجمع بصورة دائرية حول الجزء الخلفي من الطائرة.
 
يعني الوقت والوزن زيادة التكاليف بالنسبة لطائرات الشحن الجوي، وأي شيء يضع مزيدا من بضائع الشحن على الطائرة ويوصلها إلى وجهتها المحددة في أقصر وقت ممكن يعني زيادة أرباح الشركة. وتؤدي كل مواصفات الطائرة LM-100J إلى تأمين طائرة نقل مرخصة مدنيا قادرة على زيادة حمولتها بمعدل الثلث، مع إطالة مداها بنسبة 20% أو أكثر، وبسرعة أكبر بمعدل 10% مقارنة بشقيقتها L-100
وكمثال عملي على ذلك، فإن طاقم القيادة الذي يقود طائرة من طراز L-100 بوزن إجمالي عادي عند الإقلاع يُقدر ب 155 ألف رطل كحد أقصى وحمولة وزنها 35 ألف رطل، سيحلق على ارتفاع 18 ألف قدم بسرعة 280 عقدة.
أما بالنسبة إلى طاقم القيادة الذي يقود طائرة من طراز LM-100J  بوزن إجمالي عادي عند الإقلاع يُقدر ب 164 ألف رطل كحد أقصى وحمولة وزنها 35 ألف رطل، فيمكنه أن يحلق على ارتفاع 28 ألف قدم (حيث تعمل المحركات بكفاءة أكبر)، وأن يستغرق وقتا أقل من نظيره لدى الطائرة L-100 ، ويكون قادرا على التحليق بسرعة 310 عقدة.
 
 


اضف تعليق

Your comment was successfully added!

تعليقات الزوار

لا يوجد تعليقات

اغلاق

تصفح مجلة درع الوطن

2024-05-01 العدد الحالي
الأعداد السابقة
2016-12-04
2014-06-01
2016-12-04
2017-06-12
2014-06-09
2014-03-16
2014-11-02
2016-07-13
.

استطلاع الرأى

مارأيك في تصميم موقع درع الوطن الجديد ؟

  • ممتاز
  • جيد جداً
  • جيد
عدد التصويت 1647

مواقيت الصلاه

  • ابو ظبي
  • دبي
  • الشارقه
  • عجمان
  • ام القيوين
  • راس الخيمة
  • الفجيره